هو المرفق الصحّي الأول الذي يستهدف بالدرجة الأولى «مرضى وزارة الصحة» والأشخاص من ذوي الدخل المتوسط والمتدني. وهو المُستشفى الحكومي المعتمد من قبل وزارة الصحة ومنظمة الصحة العالمية كمركز استقبال حالات طوارئ :أوبئة وكوارث. يتّسع لنحو 450 سريراً، اقتُصِر على تشغيل 150 منها بسبب الأزمات المالية. تتوافر فيه مراكز لسرطان الكبار والصغار، وهي مراكز غير متوافرة في بقية المُستشفيات الحكومية. هذا المستشفى الذي شكّل رأس حربة في مواجهة وباء كورونا مقفل اليوم بوجه من يلجأون اليه والسبب إضراب الموظّفين فيه منذ حوالى الأسبوعين ...ما هي مطالب الموظّفين ؟ لماذا لم يتحّرك المعنيون من إدارة ووزارة الصحة لايجاد حل؟ من يتابع هذه القضيّة؟
بسام العاكوم - المتحدث باسم موظفي مستشفى رفيق الحريري الجامعي
بشارة الاسمر - رئيس الاتحاد العمالي العام
برنامج صباحي، تفاعلي، شبابي، معلوماتي. يتضمن يوميا حوارا مع المسؤول المعني حول قضية إنمائية عالقة.
تقديم: خديجة قرياني – محمد نسر- بتول فحص
محررين: زينب حمود- كريستل سلوم
المخرجون: محمد شري - عبد الكريم خشاب - بلال السبلاني
مقدميين: كريستل سلوم - زينب حمود - مهدي غدار - هاشم السيد حسن - حيدر حمود - ديما جمعة - أيات قانصو - لبنى قانصو
معديين: حيدر حمود - ديما جمعة - لبنى قانصو - أيات قانصو - نورا خضرا - الهام غرابي
الفريق الفني: أمين بسام - مهدي غدار - علي كجك
المنتج: نهاية عجمي
المنتج المنفذ: ضياء أبوطعام