أكدت حركة الجهاد الإسلامي أن القبول العربي والإسلامي بخطة الرئيس الأميركي بشأن غزة جاء قبل التعديلات التي أجراها رئيس وزراء العدو بنيامين نتنياهو.
وقال نائب الأمين العام للحركة الدكتور محمد الهندي في تصريحات تلفزيونية إنّ “على الاحتلال أن يجدول انسحابه ويربط ذلك بملف تسليم الأسرى بشكل واضح”، مشدداً على أنّ “الحركة تريد ضمانات جدية لوقف العدوان على غزة”.
وأوضح الهندي أنّ الموقف العربي والإسلامي في القبول بالخطة الأميركية إنما جاء مرتبطاً بالورقة الأولى قبل إدخال نتنياهو تعديلاته عليها، ما يكشف حجم المراوغة ومحاولات الالتفاف الصهيونية على أي مبادرات مطروحة.
المصدر: وكالات