استذكر العميد تقي مهري، نائب الشؤون النسيقية في المنظمة العقائدية والسياسية للشرطة الايرانية، شهداء الثورة والدفاع المقدس، قائلاً: “أولًا، نُكرّم ذكرى وأسماء جميع الشهداء، وخاصة شهداء الدفاع المقدس على مدى ثماني سنوات، وشهداء الأمن والنظام”.
وقال إن الثورة الإسلامية المجيدة، كانت منذ البداية هدفًا لمؤامرات الأعداء ومخططاتهم.
وأشار العميد مهري إلى أن القوات المسلحة، وخاصةً قوات حفظ النظام، التزمت بواجباتها في الميدان
وأضاف إن جهود منظمة الفكر السياسي في شرح مؤامرات العدو، والتدريب المباشر، والبرامج الخاصة للعائلات والموظفين، جعلت الشرطة تعمل بنجاح كبير في هذه الحرب.
وأكد أن جيش الجمهورية الإسلامية، ووزارة الدفاع ودعم القوات المسلحة، والوحدات الخاصة، وشرطة المرور، وشرطة المرور، ومراكز الشرطة، ونقاط التفتيش حاضرين بتنسيق كامل .
وأثنى العميد مهري على دور الشرطة في إرساء الأمن، قائلاً: “أينما رأى شعبنا الحبيب الشرطة، شعر بالراحة والاطمئنان” هذا الأمن هو ثمرة برامج تعليمية وثقافية في جامعات إنفاذ القانون، ومتابعة قائد الشرطة ونوابه والشرطة المتخصصة.
المصدر: وكالة مهر